الاثنين، 29 أبريل 2013


Sometimes I feel like paralyzed girl waiting

 for help to walk forward
And sometimes I feel like I can walk hundreds
 of meters and a single resolve, and above ..

السبت، 27 أبريل 2013

فقاعة رجولة . .

كنت على وشك الضياع
يا جبان
زرعت الحب و خفت الحصاد
خفت على نفسي
كثرة الهوان
و سذاجة المساء و الصباح
كنت الحبيب القريب
و أصبحت في قلبي
الكسير الغريب
خنت نصفي
و بعت كلي
يا جبان
لم تقل لي يوما
أن الحب بقلبك
فقاعة رجولة حضرت لتقتلني
ثم تغيب مع المغيب
يا جبان
يا من زرعت بقلبي لأجله
الأحلام
و منابت حصاد الخير
مع تسارع الزمان
كنت لي
و الآن لغيري
لا أريد منك شيء
سوى أن تغيب في الحضيض
و تضحك لإنتهاء لعبتك
و أبكيك لأنك أصبحت في قلبي
جبان
جبان
و تريد قلبي
و تظن أنه لك الأمان
و لا أريد منك
سوى الإبتعاد
أصبحت شاذا عني
لا أعرفك
خيانتك رسمت السواد
و بعينيك شبهت الظلام
رفعتك بقلبي
و أنزلتني برأيك
سأرفعك الآن بذكراي
و أنزلك تحت صقيع البعاد ..!



..



ربما آخفي مدى

احتيآجي , شوقي  , ضحكاتي

لك ومعك

ورغم ذاك الاخفاء الا انني اتنآزل طوعيآ
لـ تلك الدموع وشريط الذكريات

التى ماتلبث بالعودة كل ليلة
قبل ان تغفى عيناي !

ربمــا . .



ربما
تتجدد الاعوام
ليجدد معها قلبي
فرحة الايام
ربما
انكسرت كثيرا من الزمان
وشكوت هذا الوقت
وهذا المكان
لكني دوما وفي معمعة الظروف
لاانظر سسوى للسماء
ربما
تفاخرت كثيرا بالكبرياء
وكسرت قواعد الحب
سواء اكان ذكاء ام غباء
وفي حقيقتي
لست سوى لحظة شغف
اعياها الانتظار
فشكت حرفها
حتى كتبها لوحة مخمليه
زينها السواد
لتبقى بلا الوان
ربما
وحدي انادي البقاء
وغيري سلمني الولاء
لكني في الواقعين
لاارجوا شيئا
سوى اننى اتناسى الشقاء
لاعزز في نفسي
روحا من باطنها صفاء
وعينا في ناظرها نقاء
لن اتناسى
اني بيوما غفرت لمن لايستحق
وتناسيت قلبا كاد ان يجن
كل ذلك لاني فقط
او ربما
صفحة بيضاء
تكره ان ترى بداخلها
حتى نقطة سوداء
فكفي لكل من حاول تشويهي !!

الجمعة، 26 أبريل 2013


يقولون
ان لـ المطر إبتسامه
عندمـآ يتسآآقط
لـ تلك الارض
التى تكون بحاجة ماسه
لـ تلك القطرات
سقوط تلك القطرات على الارض
كـآنهـا
نغماااات قلب ذلك المحب
تدق
بجمآآل ورقــه
كلما اشتد كلمـآآآ زآآد حبه
وكلما خفت زآآد إشتياقي لـ اشتداده

الخميس، 25 أبريل 2013

مقتطفات من فوضى الحواس ….. أحلام مستغانمى

في ساعة متأخرة من الشوق يداهمها حبه … هو رجل الوقت ليلاً ، يأتي في ساعة متأخرة من الذكرى ، يباغتها بين نسيان وآخر ..
 يضرم الرغبة في ليلها ، ويرحل ..
تمتطي إليه جنونها ، وتدري : للرغبة صهيل داخلي لا يعترضه منطق . فتشهق، وخيول الشوق الوحشية تأخذها إليه 
******
هو رجل الوقت سهواً . حبه حالة ضوئية ، في عتمة الحواس يأتي .. يدخل الكهرباء إلى دهاليز نفسها ، يوقظ رغباتها المستترة ، يشعل كل شيء في داخلها .. ويمضي .. فتجلس في المقعد المواجه لغيابه ، هناك .. حيث جلس يوماً مقابلاً لدهشتها . تستعيد به انبهارها الأول .. ******
هو رجل الوقت عطراً . ماذا تراها تفعل بكل تلك الصباحات دونه ؟ وثمة هدنة مع الحب ، خرقها حبه . ومقعد للذاكرة ، مازال شاغراً بعده . وأبواب مواربة للترقب . وامرأة .. ريثما يأتي ، تحبه كما لو أنه لن يأتي .
******
هو رجل الوقت شوقاً . تخاف أن يشي به فرحها المباغت بعدما لم يش غير الحبر بغيابه..

******
لو يأتي .. كم يلزمها من الأكاذيب . كي تواصل الحياة وكأنه لم يأت ! كم يلزمها من الصدق ، كي تقنعه أنها انتظرته حقاً !
******
لو .. كعادته ، بمحاذاة الحب يمر ، فلن تسأله أي طريق سلك للذكرى، ومن دله على امرأة ،
 لفرط ما انتظرته ، لم تعد تنتظر ..

******
لو .. بين مطار وطائرة ، انجرف به الشوق إليها فلن تصدق أنه استدل على النسيان بالذاكرة .. ولن تسأله عن أسباب هبوطه الاضطراري.. فهي تدري ، كنساء البحارة تدري ، أن البحر سيسرقه منها وأنه رجل الإقلاع .. حتماً .
******
 
ريثما يأتي .. هو .. سيد الوقت ليلاً ، سيد المستحيلات . والهاتف العابر للقارات ، والحزن العابر للأمسيات ،
 والانبهار الدائم بليل أول ..
ريثما يعود ثانية حبيبها ، ريثما تعود من جديد حبيبته ، مازالت في كل ساعة متأخرة من الليل تتساءل .. ماذا تراه يفعل الآن ؟

******
 
هو كونه أراد إذلالها كي يضمن امتلاكها وربما ظن أن على الرجل إذا أراد الاحتفاظ بامرأة أن يوهمها أنه في أية لحظة يمكنه أن يتخلى عنها أما هي فكانت دائماً تعتقد أن على المرأة أن تكون قادرة على التخلي عن أي
 شيء لتحتفظ بالرجل الذي تحبه

******
اليوم عاد .. هو الرجل الذي تنطبق عليه ، دوماً ، مقولة أوسكار وايلد ” خلق الإنسان اللغة ليخفي بها مشاعره “ مازال كلما تحدث تكسوه اللغة ، ويعريه الصمت بين الجمل وهي مازالت أنثى التداعيات . تخلع وترتدي الكلمات عن ضجر جسدي .. على عجل .
******
هي ذي عارية الصوت ، تكسو كلمات اللقاء بالتردد بين سؤالين . تحاول كعادتها ، أن تخفي بالثرثرة بردها أمامه .. كادت تسأله : لماذا لبس ابتسامته معطفاً للصمت ، اليوم بالذات بعد شهرين من القطيعة ؟ ثم فكرت في سؤال آخر : أينتهي الحب عندما نبدأ بالضحك من الأشياء التي بكينا بسببها يوماً ؟
******
تلهي نفسها عن حبه بكراهيته ، في انتظار العثور على مبرر مشرف للاتصال به ، مناسبة ما ،
 يمكن أن تقول فيها ” ألو .. كيف أنت ؟ ” دون أن تكون قد انهزمت تماماً


******
” كيف أنت ؟ “ صيغة كاذبة لسؤال آخر . وعلينا في هذه الحالات ألا نخطئ في إعرابها . فالمبتدأ هنا ، ليس الذي نتوقعه . إنه ضمير مستتر للتحدي ، تقديره ” كيف أنت من دوني أنا ؟ “ أما الخبر .. فكل مذاهب الحب تتفق عليه .
******
- مأساة الحب الكبير أن يموت دائماً صغيراً .. إن أجمل الأشياء هي التي يقترحها الجنون ويكتبها العقل - الحب ليس سوى الوقوع تحت صاعقة المباغتة ! -  لا أعرف مصادقة جسد أشتهيه - أنتِ أشهى عندما ترحلين ثمة نساء يصبحن أجمل في الغياب - تحاشي معي الأسئلة كي لا تجبريني على الكذب . يبدأ الكذب حقاً عندما نكون مرغمين
 على الجواب ما عدا هذا فكل ما سأقوله لك من تلقاء نفسي هو صادق
- عندما ينطفئ العشق نفقد دائما شيئا منا - من الأسهل علينا تقبل موت من نحب على تقبل فكرة فقدانه واكتشاف أن بإمكانه مواصلة الحياة بكل تفاصيلها دوننا - أليست الكتابة كالحب : هدية تجدها فيما لا تتوقع العثور عليها ؟ - الأسئلة غالباً خدعة .. أي كذبة مهذبة نستدرج بها الآخرين إلى كذبة أخرى - بعض الأسئلة استدراج للشماتة ، وعلامة الاستفهام فيها ، ضحكة إعجاز ، حتى عندما تأتي في صوت دافئ كان يوماً صوت من أحببنا . .ينتهي الحب عندما نبدأ بالضحك من الأشياء التي بكينا بسببها يوماً

******
“من الأفضل أن تحبي رجلاً في حياته امرأة على أن تحبي رجلاً في حياته قضية … فقد تنجحين في امتلاك الأول ولكن الثاني لن يكون لك .. لأنه لا يمتلك نفسه”
******
الحب قضية محض نسائية … أمن هنا يأتي حزن النساء أمام كل حب !؟

******
“أصبحت امرأة حرة .. فقط لأنني قررت أن أكف عن الحلم. الحرية أن لا تنتظر شيئاً …… والترقب حالة عبودية”
******
الحب كالموت … هما اللغزان الكبيران في هذا العالم .. كلاهما مطابق للآخر في غموضه ، في شراسته ، في مباغتته ، في عبثيته ، وفي أسئلته .
******
الموسيقى تجعلنا تعساء بشكل أفضل

*




آدري ان مابها الدنيـا آحد(ن) يريح هالخـآآطـر

غير وليفـ(ن) له بالحكـي بلسم وبسمة ترد الروح

جنون . .









وكيف أنـا لو ارتبكنـأ  

وش نترك للقا الآسيــــر 

 وحشه ولهفــــه ومحبـــه 

 والا تواري وخجــل بلمحآآت السنين

  يعني يجمعنــآ الصبـــح .. والمسا وحده عليـــل  

والاحلـــى المسـا .. نذكر دقـآت الحنين 

 وش هالحــب اللي جمعنــا  

جراءه في ملامحنــا ومن دوآخلنـآ .. كنها لهفــة كسير 

جمعنــا حب الطفولــه البرئيــه

  وجنون لــوحـــــه في ارتبآكــه رسم الاثيــر

  صحيح ارتبكنـآ من آحساس الحب الجميــل 

 لــكن  

في ملامحنــآ جراءة ذكريـآت الونيــن ..

.





راهنت اني بنسسسساك
وأطوي الآمي معاك
ولقيتني بكل جرح
ل الاخرين ذكراي
بكل ماضي يذكرونه
يذكروني معااااااك
ليه كل مابغيت انسى
واعيش القاني معاكك..؟!

آرتباط . .






آصبحوآ يبحثون عن رموز وصور ذاك الارتباط , ليوضحوآ
انهم فعلاا مرٌبطون بتلك القلوب ارتباطآ وثقيآآ , ظنآ منهم انه يمثل
ذاك الحب وذاك الوفاء منهم , ولم يدخل ذهن اي شخص منهم
ان الارتباط الحقيقي يكمن في قلوب ممتلئه فعلاا بالحب وليست
بتقاليد الخرافات التى تظهر من حين لـ آخر !!


الأربعاء، 24 أبريل 2013


ودي . .

 والله أحبك
وكيف أعيش بليا وجودك
قلي صرفــة
أو قلي حاجة
أو نسيني البلاده
أجمعني يمــك
وأخطفني بابعـد احسااس
جيبني جنبــك
وأوعدك اشاغبك بالهــام
خلنـي أحلــم
و أجمــع معك كل الاحـلام
والله أحبــــك
ويكتفـي منـي كل الغرام
الححححين
ودي ارسمـك
اناظرصورتك
واتخيلك يمي
يدك بيدي
ليــــن صدرري بشوفتك يمتلـي


.. By : noony


.